روابط سريعة
© 2020 amwaj.media - جميع الحقوق محفوظة.
لقد سلّطت الوفاة المأساوية للرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وعدد من المسؤولين الإيرانيين الآخرين في حادث تحطم طائرة هليكوبتر في 19 مايو/أيار، الضوء على الانتخابات المبكرة المقبلة وتأثيراتها المحتملة على خلافة القيادة. ويضيع وسط هذه الضجة الاهتمام بالتحديات التي تواجهها الجمهورية الإسلامية في ظل تولي علي باقري كني منصب القائم بأعمال وزير الخارجية.
وفي أعقاب تحطم المروحية، أكدت القيادة السياسية الإيرانية أنّ العملَ لن يتوقف. ومع ذلك، بعد المحادثات غير المباشرة التي قادتها إيران مع الولايات المتحدة لإحياء الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015 على مدى الأشهر الـ 33 الماضية، من المحتمل أن يواجه باقري كني عقبات عملية تحول ...
يساعدنا التسجيل على توفير تغطية متميزة لأهم القضايا في المنطقة.