السبق الصحفي: علم موقع أمواج.ميديا من مصادر مطلعة في طهران أن الدبلوماسي الإيراني المحافظ علي باقري كاني كان قاب قوسين من تعيينه نائبًا لوزير الخارجية للشؤون السياسية. وبحسب مصدر سياسي مطلع أيضًا، فإن المتشددين المرتبطين بسعيد جليلي كانوا القوة الدافعة الرئيسية وراء هذه الخطوة. لكن التعيين لم يصل إلى خواتيمه بعد فدونه عقبات رئيسية. فإذا افترضنا أن وزارة الخارجية الإيرانية ستقرر الاستمرار في قيادة المحادثات المتوقفة مع القوى العالمية بشأن إحياء الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015، من المحتمل أن يكون لتعيين كاني عواقب وخيمة.

الخلفية: مارس الأمين السابق للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني والمرشح الرئاسي السابق جليلي في الأشهر التي أعقبت..