روابط سريعة
© 2020 amwaj.media - جميع الحقوق محفوظة.
يجد جهاز المخابرات الوطني العراقي نفسه عالقًا بين مطرقة رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي وسندان الجماعات المسلحة المدعومة من إيران. وتتهم بعض الجماعات المتحالفة مع طهران الكاظمي بـ "تشديد قبضته" على جهاز المخابرات الوطني وكذلك على المنافذ الحدودية للبلاد، التي تُتهم تلك الجماعات بالسيطرة عليها للحصول على الإيرادات. كما توجه الإتهامات لضباط المخابرات بالعمل "كشركاء" للكاظمي، مما أدى إلى اهتزاز صورة الجهاز الأمني بشكل كبير.
توترات بين الكاظمي وقوات الحشد الشعبي
لطالما حظي جهاز المخابرات الوطني العراقي بمكانة مميزة لدى العراقيين كمنظمة تتمتع بالكفاءة وتستحق الاحترام. فبعد إنشائه عام 2004، نأى هذا الجهاز بنفسه عن المشاركة في عمليات...
يساعدنا التسجيل على توفير تغطية متميزة لأهم القضايا في المنطقة.