روابط سريعة
© 2020 amwaj.media - جميع الحقوق محفوظة.
مع استمرار حرب غزة من دون نجاح إسرائيل في تحقيق أي من أهدافها المعلنة، أي "تدمير" حماس وإنقاذ الرهائن الذين تم أسرهم خلال الهجوم الفلسطيني المفاجئ في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، يوجه صناع القرار في تل أبيب أصابع الاتهام إلى الدوحة.
ويدين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحلفاؤه السياسيون قطر لعدم قيامها بما يكفي لضمان عودة الأسرى من قطاع غزة. ويأتي هذا على الرغم من الدور الحاسم الذي لعبته الدولة العربية الخليجية في تسهيل الهدنة وتبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس في نوفمبر/تشرين الثاني 2023. بدورها، اتهمت قطر إسرائيل بعرقلة جهود الوساطة، قائلة إن نتنياهو مهتم أكثر بالاحتفاظ بالسلطة بأي ثمن...
يساعدنا التسجيل على توفير تغطية متميزة لأهم القضايا في المنطقة.