آخر تحديث: 7 مارس 2024

مناقشة: هل يؤدي لحاق الإمارات والسعودية بركب البريكس إلى تغيير تحالفاتهما؟

قادة الدول الأعضاء في مجموعة البريكس يقفون لالتقاط صورة جماعية في القمة السنوية في جوهانسبرغ، جنوب أفريقيا، في 26 يوليو/تموز 2018. (الصورة عبر ويكيميديا كومنز)

نقاشات

من الممكن أن تضم مجموعة دول البريكس قريبًا كلًا من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. وينبع هذا المسار جزئيًا من تطلعات دول الخليج العربية لموازنة التحالفات مع الغرب. ويبدو أيضًا أنها مدفوعة بالرغبة في تحقيق تأثير أكبر على المسرح العالمي، وتعزيز العلاقات التجارية مع أعضاء مجموعة البريكس حيث تحتل الصين المقام الأول.

لكن هل ستغير عضوية البريكس الشراكات الإماراتية والسعودية مع الغرب؟ لهذه الغاية، قام موقع أمواج.ميديا بدعوة ثلاثة خبراء ليشاركوا وجهات نظرهم حول ما يحتمل أن يخبئ المستقبل في هذا السياق.

  • أحمد أبو دوح هو زميل مشارك في تشاتام هاوس ورئيس قسم الدراسات الصينية في مركز الإمارات للسياسات (EPC).

  • هشام الغنام هو مدير عام مركز البحوث الأمنية في جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية (NAUSS).

  • أندرياس كريغ هو أستاذ مشارك في الدراسات الأمنية في جامعة كينغز كوليدج، لندن وزميل في معهد كينغز لدراسات الشرق الأوسط.

قم بالتسجيل بقيمة مجاني لمتابعة القراءة.

يساعدنا التسجيل على توفير تغطية متميزة لأهم القضايا في المنطقة.

Englishإنجليزي
Englishإنجليزي
فارسیفارسي
فارسیفارسي