لخبر: أثار الأمين العام لحركة عصائب أهل الحق، قيس الخزعلي، الجدل بعد أن ادعى في 15 مارس/ آذار أن فريقا أمنيا إماراتيا وصل إلى العراق لـ "تشغيل" جهاز المخابرات الوطني العراقي.

 وأتت هذه التصريحات في أعقاب شائعات زعمت أن 300 ضابط من جهاز المخابرات الوطني العراقي الموالين لقوات الحشد الشعبي قد نقلوا إلى المواقع الحدودية، في محاولة للحد من نفوذ وحدات الحشد المتحالفة مع إيران في جهاز المخابرات العراقي.

التغطية: استدعت تصريحات الخزعلي ردًا رسميًا. ففي 15 مارس/ آذار، كتبت وكالة الأنباء العراقية المملوكة للدولة أن "جهاز المخابرات الوطني العراقي أعرب عن دهشته من التصريحات السياسية الصادرة [بخصوص] الإجراءات الإدارية"، واصفة الادعاءات بأنها محاولة "لتشويه سمعة الجهاز." ولم يتطرق البيان بشكل مباشر إلى النقل الجماعي المزعوم لضباط المخابرات...