الخبر: بعد أيام فقط من اللقاء الاستثنائي الذي جمع بين الرئيس الإيراني ورئيس الوزراء الباكستاني بالقرب من الحدود المشتركة بين البلدين، أسفر هجوم في المنطقة عن مقتل خمسة من حرس الحدود الإيرانيين. وتعهدت طهران بالانتقام. وبينما تم إلقاء اللوم على جيش العدل، لم تعلن جماعة البلوش السنية المتشددة مسؤوليتها عن الحادث.

التغطية: قالت السلطات الإيرانية إن الهجوم وقع في منطقة سراوان بمحافظة سيستان وبلوشستان الجنوبية الشرقية.

• ألقى مهدي شمس عبادي، مدعي عام مدينة زاهدان، عاصمة المحافظة، باللائمة في الهجوم على جيش العدل في 21 مايو/أيار. وتجدر الإشارة إلى أن إيران صنفت هذه الجماعة منظمة إرهابية.
  
  
• في بيان أصدرته في وقت لاحق، قالت قوة إنفاذ القانون التي تشرف على قيادة حرس الحدود إن "إرهابيين" حاولوا دخول إيران من باكستان لكنهم واجهوا حرس حدود في أحد أبراج مراقبة.
  
  
• أشارت التقارير في البداية إلى مقتل ستة جنود...