الخبر: أدت غارة جوية تركية في كردستان العراق إلى مقتل امرأتين تعملان صحفيتين، ما أثار احتجاجًا محليًا ودوليًا. هذا في حين اتهمت أنقرة الضحايا بأنهم مقاتلون من حزب العمال الكردستاني. ومن المرجح أن تؤدي الغارة الجوية إلى تكثيف العداء بين تركيا والاتحاد الوطني الكردستاني، الذي يسيطر على المنطقة التي وقع فيها الهجوم.

والتزمت السلطات العراقية الصمت إلى حد كبير بشأن الغارة الجوية. ومع ذلك، في حادثة نادرة بعد أقل من أسبوع، أسقطت قوات الأمن العراقية طائرة تركية مسيرة فوق كركوك.

التغطية: أصابت غارة جوية في 23 أغسطس/آب مركبة كانت تمر بالقرب من سيد صادق، وهي بلدة تقع بين مدينتي السليمانية وحلبجة. وأسفر الحادث عن مقتل جولستان تارا وهيرو بهادين، وإصابة زميل لهما بجروح خطيرة.

• عمل الثنائي لصالح شركة شاتر ميديا، التي تربطها علاقات مالية بحزب العمال الكردستاني. وتعدّ قناة ستيرك التلفزيونية واحدة من أبرز منافذها الإعلامية.

أعلنت دائرة مكافحة الإرهاب...