الخبر: أثار التفتيش المفاجئ لطائرة ركاب إيرانية متجهة إلى بيروت ومن كان على متنها بما في ذلك الدبلوماسيون جدلًا كبيرًا بين الأوساط المعنية. وزعمت منافذ مقربة من مراكز القوة في طهران أن السلطات اللبنانية تحركت إثر تقارير إعلامية سعودية تفيد بأن الطائرة كانت تحمل أموالًا لحزب الله، حليف الجمهورية الإسلامية.
كما أثار الحادث تساؤلات بين المراقبين حول حالة النفوذ الإيراني في لبنان وسلّط الضوء على مسار العلاقات الإيرانية السعودية، خاصة وأن دونالد ترامب على وشك العودة إلى البيت الأبيض.
التغطية: تحركت السلطات في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت في 2 يناير/كانون الثاني لتفتيش رحلة تابعة لشركة ماهان إير وركابها، بما في ذلك الدبلوماسيون الإيرانيون.
يساعدنا التسجيل على توفير تغطية متميزة لأهم القضايا في المنطقة.