الخبر: بعد استقبالها كبير الدبلوماسيين السوريين، أوفدت المملكة العربية السعودية وزير خارجيتها إلى العاصمة السورية دمشق للمرة الأولى منذ عقد من الزمن. وتأتي هذه الزيارة بعدما "رحب"  الجانبان "ببدء الإجراءات" لاستئناف الخدمات القنصلية والرحلات الجوية بينهما. إلا أنه وبعد اجتماع وزراء خارجية دول إقليمية في مدينة جدة السعودية، لا يزال الانقسام سيد الموقف بين دول الخليج العربية، حيال التطبيع مع الرئيس السوري بشار الأسد.

التغطية: وصل وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان آل سعود إلى دمشق يوم 18أبريل/نيسان، حيث التقى بالرئيس الأسد.

• وجاء في بيان نشره الإعلام السوري الرسمي يوم 18 أبريل/ نيسان تأكيد الأسد أن العلاقات الثنائية "السليمة هي الحالة الطبيعية التي يجب أن تكون... وهذه العلاقات لا تشكل مصلحة للبلدين فقط، وإنما تعكس مصلحة عربية وإقليمية أيضًا".
  
  
• ورحب الأسد بـ"الدور العربي الأخوي" في "دعم الشعب السوري لتجاوز...