الخبر: تحولت الحرب الكلامية بين طهران وباكو إلى مناورة عسكرية واسعة النطاق للجيش الإيراني، بالقرب من الحدود مع أذربيجان. ووسط تصاعد التوترات، ومن دون تسمية أذربيجان بشكل صريح، حذر المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي باكو من أنها ستكون أول من يعاني من تبعات احتواء القوات الأجنبية، في إشارة مستترة إلى صلاتها بإسرائيل وتركيا. وفي غضون ذلك، استضافت طهران وزير خارجية أرمينيا، التي خاضت أذربيجان العام الماضي حربًا معها بشأن منطقة ناغورنو كاراباخ المتنازع عليها...