روابط سريعة
© 2020 amwaj.media - جميع الحقوق محفوظة.
الخبر: يثير النهج المربك الذي يتبعه الرئيس إبراهيم رئيسي لإحياء الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015 مخاوف بين مؤيدي الاتفاق في الداخل الإيراني. ويخشى مؤيدو ما يعرف رسميًا بخطة العمل الشاملة المشتركة من أن إدارة رئيسي قد تنسف الجهود الرامية إلى استعادة الاتفاق.
وأصر الرئيس الإيراني على أن حكومته جادة بشأن العودة إلى طاولة المفاوضات لكنه امتنع حتى الآن عن تحديد موعد لذلك. وفي ضوء ذلك، قالت مصادر إيرانية مطلعة لموقع أمواج.ميديا إن الجولة المقبلة من متابعة المحادثات حول خطة العمل الشاملة المشتركة...
يساعدنا التسجيل على توفير تغطية متميزة لأهم القضايا في المنطقة.