الخبر: شهدت سوريا أعنف موجة عنف منذ سقوط بشار الأسد، حيث اشتبكت قوات الأمن مع مقاتلين في المناطق الساحلية. وتقول جماعات حقوقية إن مئات من أفراد الأقلية العلوية قُتلوا، بينما يكافح الرئيس المؤقت أحمد الشرع للحفاظ على سيطرته.
ويلقي الشرع باللوم في العنف على أفراد من جيش الأسد، وألمح إلى تورط إيراني مزعوم. في غضون ذلك، تُحمّل طهران الشرع وتركيا، التي دعمت الإسلاميين السنة الذين أطاحوا بالأسد، مسؤولية إراقة الدماء.
التغطية: اندلعت الاشتباكات في 6 مارس/آذار في محافظة اللاذقية الساحلية، عندما شنّ مقاتلون يُعتقد أنهم موالون للأسد هجومًا منسقًا ضد قوات الأمن التابعة للحكومة الانتقالية.
يساعدنا التسجيل على توفير تغطية متميزة لأهم القضايا في المنطقة.