الخبر: اتهمت وسائل إعلام رسمية إيرانية جماعات المعارضة المتمركزة في كردستان العراق بالتورط في الهجوم الأخير الذي استهدف مصنعًا عسكريًا في وسط إيران.

في غضون ذلك، وفي أعقاب قصف طائرات مجهولة شاحنات تحمل بضائع إيرانية على الحدود العراقية السورية، سلطت وسائل الإعلام الحكومية الضوء على "الحاجة إلى دفاعات جوية".

التغطية: في 1 فبراير/شباط، زعمت وسيلة الإعلام التابعة للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني أن استهداف منشأة تابعة لوزارة الدفاع في أصفهان في 28 يناير/كانون الثاني هو نتيجة "تورط كردي معاد للثورة"، وأعلنت السلطات الإيرانية أن الهجوم أحبط.

• زعم التقرير أن الطائرات المسيرة الصغيرة الثلاث التي استخدمت في الهجوم " أدخلتها إلى البلاد الجماعات الكردية المعادية للثورة" و "تم تجميعها في ورشة عمل مجهزة تجهيزًا جيدًا" في إيران.
  
  
• وتجدر الإشارة إلى أن التقرير زعم كذلك أن "جهاز استخبارات أجنبي" لم يذكر اسمه أمر بالهجوم و "قدم أجزاء الطائرة المسيرة والمتفجرات".
  
  
• كما انتقدت وسائل الإعلام السلطات العراقية لفشلها في...