الخبر: وسط إشارات متناقضة حول التقدم في مسار التطبيع السعودي مع إسرائيل، راحت أصوات ووسائل إعلام خليجية بارزة تسلط الضوء على ضرورة تقديم فلسطين في قلب أي صفقة. ويأتي ذلك في الوقت الذي أعرب فيه بعض المعلقين السعوديين عن معارضتهم إقامة علاقات رسمية مع تل أبيب، في حين يضخم القوميون في الرياض الآثار الإيجابية للتطبيع. وفي ظل هذه الخلفية، يتعين على ولي العهد السعودي أن يدرس خطواته بحذر حتى لا يقوض شرعيته في الداخل وكذلك في العالمين العربي والإسلامي.

التغطية: نقلت صحيفة وول ستريت جورنال في 9 أغسطس/آب أن الولايات المتحدة قد أحرزت تقدمًا في رسم "الخطوط العريضة" لصفقة مع المملكة العربية السعودية من شأنها أن تؤدي إلى تطبيع العلاقات مع إسرائيل.

• نُقل عن مسؤولين أميركيين مجهولين عبروا عن "تفاؤل حذر" بأنهم "سيتمكنون خلال الـ 9 إلى 12 شهرًا المقبلة" من إبرام "أهم صفقة سلام في الشرق الأوسط منذ عقود".
  
  
• زُعِم أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان آل سعود أكد للمسؤولين الأميركيين أنه "جاد في...