الخبر: في محاولة واضحة لفتح صفحة جديدة بعد الإطاحة بالرئيس السوري السابق بشار الأسد، التقى وفد أمني عراقي رفيع المستوى مع الحكام الإسلاميين السنة الجدد في دمشق. وأثار التواصل ردود فعل عنيفة بين الجماعات المسلحة الشيعية البارزة في العراق. وترى كثير من الفصائل العراقية المقربة من إيران أن هيئة تحرير الشام تبقى عدوًا لدودًا، وتقول إنها تعارض بشدة أي تعامل مع من تصفهم بـ "الإرهابيين" المدعومين من تركيا في سوريا. ومع ذلك، هناك مؤشرات على أن تطبيع الحوار مع هيئة تحرير الشام يجري بالفعل في بغداد.
التغطية: أكد المتحدث باسم الحكومة العراقية باسم العوادي أن طبيعة المحادثات مع زعيم هيئة تحرير الشام، أحمد الشرع أمنية. وأشارت...
يساعدنا التسجيل على توفير تغطية متميزة لأهم القضايا في المنطقة.