روابط سريعة
© 2020 amwaj.media - جميع الحقوق محفوظة.
الخبر: أثار اغتيال ضابط مخابرات في بغداد في وقت متأخر من يوم 21 مارس/آذار، خلافًا كبيرًا في العراق. فبعد عملية الاغتيال، تبادل الناشطون المؤيدون لرئيس الوزراء مصطفى الكاظمي وأنصار الجماعات المسلحة المتنافسة الاتهامات.
ويأتي إطلاق النار بعد مزاعم من جماعة عصائب أهل الحق المسلحة بأن حكومة الكاظمي سمحت لفريق أمني إماراتي بإدارة جهاز المخابرات الوطني العراقي.
التغطية: في 21 مارس/آذار، أشارت شفق نيوز، من بين عدة وسائل إعلام عراقية أخرى، إلى أن الضابط الذي اغتيل هو عقيد في دائرة مكافحة الإرهاب التابعة لجهاز المخابرات الوطني العراقي. ووقع الحادث في حي المنصور وسط بغداد. وأُفيد بأن جهاز المخابرات وأجهزة أمنية أخرى فتحت تحقيقًا في هذه الجريمة...
يساعدنا التسجيل على توفير تغطية متميزة لأهم القضايا في المنطقة.