الخبر: تزداد العلاقات بين بشار الأسد ودول الخليج العربية دفئًا. فقد استضاف رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان نظيره السوري في أبو ظبي. وفي غضون ذلك، ورد أن مسؤولين أمنيين سعوديين وسوريين اجتمعوا لدفع تطبيع العلاقات إلى الأمام. ويأتي ذلك في أعقاب تكهنات بأن دمشق والرياض قد تعيدان فتح سفارتيهما الشهر المقبل. ويُنظر إلى تطوير التواصل الخليجي العربي على نطاق واسع على أنه جزء من محاولة لإبعاد سوريا عن المعسكر الإيراني.

التغطية: نشرت وكالة أنباء الإمارات قراءة للاجتماع بين الأسد ومحمد بن زايد في 19 مارس/آذار. وتجدر الإشارة إلى أن زيارة الرئيس السوري إلى الإمارات العربية المتحدة أعقبت زيارة رسمية سابقة كان قد قام بها إلى سلطنة عمان في الشهر الماضي.

• أكد الرئيسان الإماراتي والسوري على رغبتهما في تعزيز التعاون الثنائي من أجل "تحقيق المصالح المشتركة". وأعرب محمد بن زايد عن "تضامنه مع سوريا" قائلًا: "حان الوقت إلى...