الخبر: أصبحت جماعة معارضة إيرانية في المنفى في دائرة الضوء بعد أن تم تحديها عبر الإنترنت من قبل معارض مزعوم. وقد غطت وسائل الإعلام داخل إيران هذا الجدل على نطاق واسع في محاولة واضحة لتقويض منظمة مجاهدي خلق. وبينما تواجه المجموعة احتمال طردها من قاعدتها في ألبانيا، تسعى المؤسسة الحاكمة في إيران إلى إنهاء خصمها القديم كليًا.

التغطية: نشر حساب منظمة مجاهدي خلق الرسمي في 10 ديسمبر/كانون الأول عدة منشورات تزعم أن المسؤول عن الحساب قد انشق.

• قدم المنشور الكاتب كمسؤول عن الصفحة، قائلًا إن "عواقب وخيمة تنتظره". كما ادعى أن عددًا من أعضاء مجاهدي خلق في الخارج أجبروا على العمل في المنظمة، وأن الموجودين داخل إيران إما حصلوا على أجر أو أُجبروا على التعاون مع المجموعة...